تغاريد حرة .. بين البدايات والنهايات
يمنات
أحمد سيف حاشد
(1)
انا ورجل الدولة القاضي والوزير السابق، وأول نائب عام في عهد الرئيس الشهيد إبراهيم الحمدي، الأستاذ الكبير اسماعيل الوزير، أثناء زيارتنا له اليوم للاطمئنان على صحته.
أحد الرجال المؤسسين لمداميك القضاء والقانون والنظام الإداري للدولة في الخدمة المدنية باليمن.
الرجل الذي زهد ورفض أن يكون رئيس حكومة في عهد هادي .. رجل الدولة الذي يحترم نفسه، ويخلص لمواقفه ويتجاوز العصبويات التي عصفت بغيره، وما زال كما عهدناه.
(2)
خطيئتك أنك انكشفت في عداوتك لثورة 26 سبتمبر، وأكدتها بالقمع والاعتقالات والمجاهرة في السعي الحثيث لوأدها في الواقع والوعي، فحدث عكس ما أردت..
(3)
في القاهرة..
في عرس أديب المنصوري رئيس الجالية اليمنية في ولاية ميريلاند بأمريكا..
وفي الصورة “الأمير” تشارليز، والصديق فهد العريقي والصديق عبدالرحمن الصباري.
(4)
مع الأستاذ عبدالرحمن الحمدي شقيق الشهيد إبراهيم الحمدي، والأستاذ طه الهمداني، والأستاذ فهد العريقي..
(5)
عندنا هل سيبيجروا القات..؟!
كل الاحتمالات واردة
أتمنى أن لا يحدث هذا
وأخشى من غيره وهو أشد
(6)
لقد كنت تثير انقسام الخصوم
أما اليوم فأنت تضاعفهم وصرت توحدهم بعد عري وانكشاف
هذا هو الفرق
بين البدايات والنهايات
(7)
عليك هنا أيضا
أن تخوض حربك مع الديناصورات
إنهم أسوأ مما كنت أتخيل
للاشتراك في قناة موقع يمنات على التليغرام انقر هنا